زوجتي حملت وانا عقيم كاملة
المحتويات
الي محل واشتريت كاميرتين صغيرتين جدا وضعتهم في الاماكن المميزة في البيت لكي تكشف لي البيت كامل ولكي اسمع ما يقال في البيت وهنا كانت الکاړثة
وعندما وضعت الكاميرات في البيت وانتظر كي تعمل علي هاتفي ولكن الكمرات لم تعمل اخذتها وذهبت الي
المحل الذي اشتريت منه الكاميرات وتم استبدالها وذهبت الى البيت لتركيبها وعندما انتهيت قلت لزوجتي اني سوف اذهب الي العمل يوم او يومين في الاسكندريه فقالت لي أنت وشأنك
وعندما رجع الطبيب وجد الطفل فارق الحياة بسبب ارتفاع درجه الحراره الشديده والكل هنا يتهمني انني السبب في مت الطفل وقد أصابني شعور بالبلادة
كان هذا الطفل الأكثر عزيزا على قلبي في السابق لكن اليوم لم أعد أشعر بهذا الحب لم تنزل دمعة على فراقه ولم يكن هناك فرق بالنسبة لي ما إذا كان حيا أو مېتا بعد أن أنهينا ډفن الطفل تلقيت التعازي من العائلة والأصدقاء والأقارب
قلت بصوت مرتفع أنا من قتل ابني! ثم اصطحبني صديقي إلى طبيب العقم والذكورة بعد الفحص
متابعة القراءة