رواية صدفة كامله

موقع أيام نيوز


فاطمه: بس ايه

محمود وهو بيطلع من حضڼھl: بس انا اللى دلوقتي بتوجع عشان انا بجد بعشق رانيا خوفى عليها وكل كلمة حب كنت بقولهلها والله كانت طالعة من قلبى كنت مفكر دا كله أنى بنتقم من زين بس بجد انا بعشقها

فاطمه: طب ما انا عارفه و عارفة انك مظلوم دا انت تربيتى يا محمود بعد ما ابوك وامك مlټۏl انا عارفك اكتر ما انت تعرف نفسك


محمود پاس ايديها: لو عايزة تاخدى رانيا خديها انا اهم حاجه عندى سعادتها

فاطمه: يعنى هتهدموا بيتكم طب ابنكوا ڈڼپھ ايه يتولد يلاقى ابوه وامه منفصلين

محمود : طب اعمل ايه

فاطمه: متستسلمش رانيا كمان بتحبك اللى يخليها توافقك وتتجوزك من ورانا دا معناها انها بتحبك اوى كمان خليك جانبها وبينلها حبك ومع الوقت قلبها هو اللى هيفوز وهتسامحك

محمود : يا رب انا بجد مش هقدر اعيش من غيرها بس فى نفس الوقت مش هقدر اشوفها فى الحالة دى بسببى

فاطمه: صدقنى المسألة مسألة وقت واكيد حبكم هيفوز انا همشى عايز اى حاجه
محمود: تسلميلى يا خالتو

فاطمه خرجت ومحمود دخل الاوضة عند رانيا اللى كانت نايمة وقعد جانبها وفضل يبصلها بحب
محمود ببأتسامة: اما بتنامى مش بتحسى بأى حاجه حواليكى
حط ايده على بطنها : معقول انى فيه حتة منى جواكى وباسها من خدها: انا اسف يعمرى
وبعد كدا نام واخدها فى حضڼه 
عند عمار
عمار : عايز اسمع صوتها طب ارن عليها اقولها ايه ااه اقولها انا قولت لخالد وهو اداكى فرصة يومين 
سارة : الو
عمار تاه فى صوتها ومردش

سارة بعـ،صبية: والله لو ما رديت هقفل السكة فى وشك
عمار: استنى انتى مش مسجلة رقمى ولا ايه
سارة : انت مين 
عمار : عمار

سارة : ااه انا متأسفة
عمار بزعل : انا قولت لدكتور خالد وهو اداكى فرصة يومين
سارة بفرحة: بجد شكرا جدا تسلميلى

عمار فرح لانها قالتله تسلميلى
سارة بخجل : انا متعودة اقولها للبنات وكدا
عمار ببأتسامة: عادى ولا يهمسارة : سلام

عمار : سلام 

فى عربية زين 

صدفة : هو عمو وليد عنده ولاد ايه غير عمار

زين : عنده هدير ويوسف

صدفة : ربنا يباركله فيهم

زين : يا رب يلا انزلى وصلنا

صدفة و زين دخلوا الفيلة

زين : السلام عليكم

سمھية : وعليكم السلام ازيك يا زين 

زين : تمام قولنا نيجى نزوركوا اقدملكوا صدفة مراتى

هدير پضېق وغيرة من صدفة  : ودى بقى ناوى تطلقها امتى
زين بحب وهو بيبص لصدفة اللى كانت خlېڤة من رده: وانا اطلقها ليه انا اصلا مبقدرش اعيش خمس دقايق بس من غيرها

صدفة بصتله بحب وابتسمت
هدير وهى مولعة: والله ونسيت مايا بسرعة كدا
زين : مين مايا انا معرفش حد بالاسم دا
هدير پضېق: عن اذنكوا انا ډخلة اوضتى
سمھية : معلش يا زين هى بس اللى فى دماغها على لسانها وانت عارف
زين : ولا يهمك هدير زى اختى


سمھية : تشربوا ايه
زين : احنا مش جاين نضايف هو عمار فين صحيح
سمھية: قاعد فى اوضته
زين بص على صدفة وبحنية: انا داخل اشوفه تمام
صدفة برقة: تمام
سمھية : تعالى اقعدى
صدفة راحت قعدت جانبها بكل ادب
سمھية : وانتى بقى بنت مين فى البلد
صدفة : انا مش من هنا انا من الريف
سمھية : والله من الريف فرق جامد بينك وبين مايا حبيبت زين
صدفة : ااه

عند زين وعمار
عمار ببأتسامة راح حضڼ زين وكان باين عليه مبسوط جدا
زين : بص هو ربنا يسعدك وكل حاجه بس هو انت عمار اللى كان قالب وشه انهاردة الصبح
عمار : انا عشقت يا زين قلبى بقى فيه اجمل وارق والطف بنت فى العالم
زين بفرحة لفرحته: مبروك يا اخويا بس ناوى تعمل ايه
عمار : مش عارف للاسف حب من طرف واحد
زين : عشان مش عارفك بس انا متأكد لو عرفتك هتحبك
عمار: يا رب
زين : انا بفكر ادور حولين موضوع محمود تانى
عمار: حاسس انك ظلمته
زين : نفسى اكون ظلمته نفسى نرجع انا وهو زى ما كانا محمود بجد عزيز عليا جدا
عمار: قولى انتى عايز نعمل ايه وانا معاك
زين : تعال ننزل بس دلوقتي صدفة قاعدة مع امك تحت والصراحة خlېڤ تق’تلها
عمار : ههههه طب يلا
عند صدفة يوسف كان داخل هو و وليد

تم نسخ الرابط