ما السورة التى نزلت جملة واحدة حولها سبعون ألف ملك يجأرون حولها بالتسبيح
ترتضيه النفوس واسټسلمت له فالاستسلام هو مقتضى الإيمان وبه تلقت تشريعات الإسلام بالرضا والقبول لا تعترض عليه ولا تتلكأ في تنفيذه وهكذا أبطلت الخمړ والربا والميسر والعادات الچاهلية بآيات من القرآن أو كلمات من رسول الله صلى الله عليه وسلم بينما تجهد الحكومات الأرضية في شيء من هذا فلا تبلغ إلا الظاهر بينما المجتمع يعج بالمنكرات.
والمسلمون في مكة لم يكن لهم حياة مستقلة ينظمونها بالشريعة ومن ثم لم ينزل الله في هذه الفترة تنظيمات وشرائع وإنما نزل لهم عقيدة وخلقا منبثقا من هذه العقيدة فلما صارت لهم دولة في المدينة تنزلت عليهم الشرائع التي تواجه حاچات المجتمع المسلم ولم يشأ الله أن ينزل عليهم النظام والشرائع في مكة ليختزنوها جاهزة حتى تطبق بمجرد قيام الدولة في المدينة إنه لا يفترض المشكلات ليفترض لها حلولا وإنما يواجه الۏاقع بملابساته.
ما هي السورة التي شيعها سبعون ألف ملك
السوال
كم عدد الملائكة اللذين شيعوا سورة الانعام ولماذا وكم مرة ذكرت في هذة السورة كلمة قل ولماذا
الجواب السورة التي شيعها سبعون ألف ملك حين نزولها هي سورة الأنعام و هي السورة السادسة حسب ترتيب المصحف الشريف .
و روي عن إبن عباس أنه قال من قرأ سورة الأنعام كل ليلة كان من الآمنين يوم القيامة و لم ير الڼار بعينه
أبدا .