حكى أن زوجين قد دخل الشي.طان بينهما وتشاج.را ليلا.. وفي الصباح
عندما عاد الزوج من العمل، كانت عينيه متعبة وجسده مرهقًا. فور دخوله للمنزل، شم رائحة الطعام اللذيذة ورأى الضوء الخافت والشموع المضاءة على الطاولة. ولكنه لم يشعر بالسعادة كما كانت تتوقع الزوجة. بدلًا من ذلك، سار إلى غرفته وأغلق الباب خلفه.
شعرت الزوجة بالإحباط والحزن. كانت قد بذلت الكثير من الجهد لتحضير هذا العشاء، ولكن الزوج لم يقدر ذلك. بدلًا من الانفعال، قررت الزوجة أن تتحدث إلى الزوج عندما يهدأ.
بعد بضع ساعات، دخلت الزوجة الغرفة ووجدت الزوج نائمًا. رأت تعبه وارتبكت. أدركت أنه قد يكون كان مرهقًا جدًا بعد يوم طويل وشاق في العمل. قررت أن تترك له رسالة تشرح فيها ما حدث.
كتبت في الرسالة: "حبيبي، أعلم أنك تعمل بجد كل يوم لتأمين حياتنا. وأنا أقدر كل ما تفعله. اليوم، حاولت أن أظهر لك مدى تقديري لك من خلال تحضير عشاء خاص. أعتذر إذا كان التوقيت غير مناسب. أحبك كثيرًا".
عندما استيقظ الزوج في الصباح الباكر، وجد الرسالة وقرأها. على الفور، شعر بالندم على تجاهله لمشاعر زوجته. أسرع إلى المطبخ ووجد أن الطعام ما زال هناك، باردًا ولم يُلمس. على الفور، أدرك أنه يحتاج إلى تقديم اعتذار لزوجته.
في تلك اللحظة، قرر الزوج أن يجعل التغيير في حياته.بالطبع، ها هو قصة أخرى مشابهة:
كان هناك زوجان يعيشان حياة هادئة ومستقرة. كانا يحبان بعضهما البعض بشدة، ولكن بمرور الوقت، أصبحت الروتينية تسيطر على حياتهما. كان الزوج يعمل لساعات طويلة في اليوم، وتعبت الزوجة من العيش وحدها في المنزل.
ذات يوم، قررت الزوجة أن تفاجئ زوجها بتحضير وجبة عشاء خاصة. ذهبت إلى السوق واشترت كل ما تحتاجه من مكونات. قضت اليوم كله في المطبخ تحضير الوجبة.
عندما عاد الزوج من العمل، كانت عينيه متعبة وجسده مرهقًا. فور دخوله للمنزل، شم رائحة الطعام اللذيذة ورأى الضوء الخافت والشموع المضاءة على الطاولة. ولكنه لم يشعر بالسعادة كما كانت تتوقع الزوجة. بدلًا من ذلك، سار إلى غرفته وأغلق الباب خلفه.