روايه حكايتي المغتصب بقلم نسرين بلعجيللي_ كامله
قبول هذا الوضع. للأسف بعض الرجال يظلون عالقين في أفكارهم الرجعية والجهل بالشرف حتى وإن كانت الفتاة ضحېة.
بقلم نسرين بلعجيلي
وقفت عند الباب ألقيت عليها نظرة الوداع. فوجئت عندما جاءت إلي وتعانقت بي كطير صغير في قفص فرجت عنه الحرية.
أردت أن أنهي هذا القانون الظالم الذي يفرض على الضحېة الزواج من المغتصب. فهو قانون ېقتل النساء ويسلبهن حقوقهن.
وهكذا تنتهي قصتي... لكن النضال لن ينتهي والأمل في تغيير الحياة للأفضل لا يزال قائما.
مش كل الستات زي نورهان لانها كانت مؤمنة وراضية بقضاء ربنا.
انتهت حكايتي....