البارت الأول فيروز للكاتبة ملك إبراهيم.
المحتويات
- هو انت مشوفتش نفسك كنت هتتج.نن عليها ازاي ؟!
تحدث شادي بتأكيد.
- يا مج.نونة اتج.نن عليها ايه . ما انتي عارفة انا بحب اجرب اي حاجة جديدة وفي الاخر برجع ليكي انتي
ثم اضاف وهو ينظر امامه بمكر.
- بس فيروز دي طلعت مصلحة كبيرة اوي ، انتي متعرفيش لما بابا عرف انها تبع أدهم الصياد كان سعيد اد ايه وخصوصاً لما انتي قولتيلي ان هي مراته على الورق بس وهو دلوقتي بيدور لها على شخص كويس وهيطلقها ويجوزها الشخص ده
- يعني انت ناوي تكون انت الشخص الكويس الا هيتجوزها
تحدث بشرود.
- ياريت دا هو ده الا بنعمل المستحيل عشان اوصله
ثم نظر اليها قائلاً بتأكيد.
- انتي متعرفيش ان روحنا في ايد أدهم الصياد ولو وقف التعاون معانا بابا هيعلن افلاسه
ثم نظر امامه بابتسامة ما.كرة.
- انما طبعاً لو انا اتجوزت فيروز بموفقته ، يبقى هيساعدنا نقف على رجلينا تاني واسم شركتنا هيبقى فوق في السما
- ولما تتجوز الست فيروز دي انا ساعتها هعمل ايه ؟
ثم اضافة بتحذير.
- شادي كلها كام شهر وهنتخرج وانا وقتها مش هيبقى ليا مكان هنا ومش هينفع ارجع مصر بعد الا حصل بينا ده وانا مش مراتك
زفر شادي بغض.ب ثم تحدث بملل.
- موني الكام شهر الا بتقولي عليهم دول ممكن يتغير فيهم حاجات كتير وبعدين متقل.قيش انا مستحيل اتخلى عنك
"رن هاتفها مرة اخرى بصوت مرتفع"
تحدث معها شادي بملل.
- ما تشوفي تليفونك ده وجعلي د.ماغي
متابعة القراءة