البارت الأول فيروز للكاتبة ملك إبراهيم.
ثم ارت-جف ج-سدها بتوتر وهو يقتر-ب منها ويقب-ل شف-اتيها برقة، ثم ابتعد عنها سريعاً عندما تذكر صوت بكائها عندما استيقظ عليه عندما اتم زواجه منها.
حاول الابتعاد عنها لكنها مسكت يديه تمنعه من الابتعاد وهي تنظر اليه برجاء ان لا يتركها، ثم اقتربت منه هي مبادرة بالت-قرب منه وقب-لته بخجل ثم ابتعدت عنه قائلة بعشق.
- بحبك
ابتسم بسعادة ثم اقت-رب منها وقب-لها باش-تياق كبير بعد ان اذاب-ت كلمتها البسيطة جليد قلبه.
❤❤
بعد وقت..
استندت فيروز على ص-دره ال-عار-ي وهي تبتسم بخجل.
قبل اعلى رأسها ثم تحدث معها بمرح قائلاً.
- طلعتي مش سهله ابداً يا فيروز
رفعت وجهها تنظر اليه ثم تحدثت بمش-اكسة.
- دا انا طيوبه خالص
ابتسم بمرح قائلاً.
- اه طيوبه جدااا
اعتدلت على الفراش وهي تتحدث معه و تضر-ب على صدر-ه برقة قائلة.
- يعني انا غلطانة عشان جيت اصالحك ؟
نظر اليها بصد@مة قائلاً بمرح.
- متأكدة ان انتي الا صالحتيني !
ثم اضاف بم-شاكسة.
- دا انا الا عمال اصالح وادلع و..
ثم تذكر مشبك شعرها واضاف بمرح.
حركت رأسها بدلال قائلة.
- وفيها ايه يعني مش انت جوزي
حاصرها بذراعيه وهو يقتر-ب منها وينظر اليها بلهفه قائلاً.
- انا اييه ؟
تحدثت برقة و دلال.
- جووزي
نظر الى شفا-تيها ثم ق-بلها بلهفة.