البارت الأول فيروز للكاتبة ملك إبراهيم.

موقع أيام نيوز

عايزة
ثم اغلق الهاتف سريعاً قب.ل ان تقول اي شئ اخر.
نظرت فيروز الى الهاتف بصد@مة وزاد قلقها وشعرت بشئ غريب غير مفهوم يحدث حولها.
عند أدهم اثناء عودته الى قصره وهو بداخل سيارته.
جائته مكالمة من ديفيد اخبره بانه علم الان بان هناك ه.جوم سوف يتعرض له الصياد ، لكنه لا يعلم متى ولا اين.
اغلق أدهم الهاتف ثم نظر امامه بتعب من هذا الصراع الذي لن ينتهي ، ثم نظر امامه على الطريق وشعر بشئً غريب ، ثم اخذ هاتفه سريعاً وقام بالاتصال على رجاله وامرهم ان يتقد.موه باحدى السيارات ليكتشفوا ما ينتظرهم بالامام وامر باقي الرجال بالاستعداد لتصدي لأي ه.جوم.
لحظات قليلة وتقد.مت احدى السيارت الموجود بها رجال أدهم وتوقفت السيارة فجأة على الطريق وخرج منها الذي يقودها واثنين من رجال أدهم يركضون من السيارة سريعاً.
توقف أدهم بسيارته بعد توقفهم امامه وتابع خروجهم من السيارة وهم يركضون بهل.ع وبعد لحظات وجد السيارة تحلق في الهواء بعد تفج.يرها بسلاح " آر بي جي ".
خرج أدهم من سيارته سريعاً وهو يحمل سلا.حه واقترب منه جميع رجاله يحاولن حمايته ، صر.خ بهم بقوة وأمرهم باتصدي لهذا اله.جوم بدلاً من حمايته وأكد على انه قادر على حماية نفسه.
بداء التبادل للطلقات النارية بين رجال أدهم وبين من يحاولون اله.جوم عليهم.

وقف أدهم خلف سيارته يجهز سلاحه و يأخذ انفاسه بعنف ثم غمض عينيه ونطق الشهادة ثم فتح عينيه ونظر بقسوة خلفه الى من يحمل سلاح ال " آر بي جي " وقام بتصويب سلاحه اتجاهه بكل تركيز حتى اطلق رصاصته بمنتصف رأسه بكل احترافيه ، ليسقط الاخر سريعاً فاقداً حياته.
ثم وقف أدهم يتقد.م رجاله وهو يحمل اثنين من الاس.لحة واحداً بكل يد ويصوبهم على من يحاولون اله.جوم عليه ويطلق عليهم الرصاصات تخ.ترق اجسادهم و تتساقط عليهم مثل المطر حتى اصابته احدى الطل.قات الغادره واخترق.ت صدره.
توقف مكانه فجأة و اهتز جسده بقوة مع اختراق الرص،ـاصة لصدره لكنه لم ينحني وظل واقفاً كما هو.
ركض رجاله سريعاً يتقد.موه وقاموا باطلاق النار علي من اصابوا رئيسهم حتى قاموا بتصفيتهم جميعاً ثم قاموا بسند أدهم ومساعدته حتى اتى احدهم بالسيارة سريعاً واخذوه بداخل السيارة وانطلق بها سائقها بسرعة جنونيه.
حاول أدهم التغلب على هذه السحابه السوداء التي تحاول سحب روحه وتريد اخذه بعيداً ، ثم رأي فيروز تظهر امامه بثوب زفاف ابيض وتتحرك بسعاده و هي تقترب منها وتمد يديها اليه تريد اخذه معها وهو يريد الذهاب معها لكنه يشعر بشئ ثقيل يعجز حركته وظل يحاول الاقتراب منها ولمسها حتى غاب عن الوعي.
نظر اليه احد رجاله بصد.م#مه ثم هاتف عمار سريعاً واخبره بما حدث.
كان عمار وصل الى منزله و رد سريعاً على حارس أدهم ووقف بفز.ع بعد ان اخبره الحارس انهم تعرضوا له.جوم على الطريق واصيب أدهم بطلقه في صدره واخبره انهم في طريقهم الى المشفى.
تم نسخ الرابط